تفاصيل عن الهدايا

17 نصيحة قبل شرائك الهدايا

نصائح تقديم الهدايا
[woodmart_products layout=”carousel” spacing=”10″ orderby=”rand” slides_per_view=”5″ autoplay=”no” hide_pagination_control=”no” hide_prev_next_buttons=”no” center_mode=”no” wrap=”yes” sale_countdown=”0″ stock_progress_bar=”0″ highlighted_products=”0″ products_bordered_grid=”0″ lazy_loading=”yes” scroll_carousel_init=”yes”]

gift-هدايا

  1. لا تسعى لشراء هدية يصعب عليك شرائها، فإن كنت لا تعرف كثيراً عن تفاصيل الاب توب أو الساعات الذكية مثلاً، فيجب عليك البحث عن نوع هدية أخرى تستطيع شرائها أو سهلة الشراء، حتى وإن كنت تعلم أن المهدى إليه يرغب في هذا النوع من الهدايا، خاصة إذا كانت غالية الثمن، لأنك إن قمت بشراء ما هو غير مناسب منها فسوف تكون عديمة الفائدة وقد لا يفضل إستخدامها، إلا إذا حاولت الإستعانة بصديق يعلم جيداً عن هذه المنتجات ويمكنه إرشادك وتقديم النصائح المناسبة لك قبل الشراء، وإن لم تجد هذا الصديق فعليك بالهدايا العامة سواء شخصية أو الديكورية وغيرها.
  2. الهدايا الكبيرة ومتوسطة الحجم ليست بالضرورة أكبر من الهدايا صغيرة الحجم، وبمعنى آخر، عند إهدائك هدية أختر هدية في تصنيف غير مرتفع الثمن وأشتري أغلى هدية من هذا التصنيف، وذلك أفضل من إختيارك هدية من تصنيف غالي الثمن ثم شراء هدية من أرخص الهدايا بهذا التصنيف… على سبيل المثال، شراؤك سماعة أبل اللاسلكية كهدية تعد من أغلى وأجود السماعات في تصنيف السماعات اللاسلكية للإستخدام اليومي داخل وخارج المنزل، وذلك سوف يكون أفضل من شراء لاب توب رخيص الثمن، على الرغم من أن سعر اللاب توب قد يكون أغلى من سماعة آبل، لأن تصنيف الابتوبات يعد أغلى من تصنيف السماعات بالعموم، وذلك لأن الهدية ليست بقيمتها المادية ولكن بجودتها وقيمتها المعنوية.
  3. لا تقوم بتقديم هدايا تحفيزية أو تشجيعية في المناسبات الخاصة، إلا إذا كان المهدى إليه يقوم بالفعل بالنشاط الذي تقدم له هدية بخصوصه، مثل كوبونات كورسات أو إشتراك جيم وغيرها، وذلك لأن الغرض من الهدية إدخال السرور عليه وليس الإرشاد والتوجيه، فيمكنك تقديم هذا النوع من الهدايا بالأوقات البعيدة عن المناسبة الخاصة أو الذكرى السعيدة مثل أعياد الميلاد واحتفالات التخرج والنجاح والمناسبات الخاصة الأخرى، حتى تتجنب إتلاف بهجة تقديم الهدية في حالة لم تكن مبهجة له.
  4. هدية جديدة، دائماً هدية جديدة، لا تفكر أبداً في هدية مستعملة أو منتج سبق استعماله، فلا يرغب أحد بإستلام هدية مستعملة .. وبالقطع سوف تفقد الهدية الكثير من قيمتها وبهجتها.
  5. الهدية يجب أن تكون للإستخدام الشخصي، لأنك تقدم الهدية لشخص وليست لعائلة، سواء كانت هديتك رمزية أو هدية عملية، إلا إذا كانت الهدية بغرض الإهداء للعائلة بالأساس وليست لمهاداه شخص بعينه، فعلى سبيل المثال إن أردت إهداء شخص هدية بعيد ميلاده، لا ينصح مثلا إهداؤه عصارة فواكه، والتي سوف تكون بدورها لإستخدام العائلة كلها وليست لشخصه، فقد تظن أنت لحبه العصير بأن هذه الهدية مناسبة له، ولكن الحقيقة هي أن تأثير الهدايا الشخصية أكبر بكثير في إدخال السرور على المهدى إليهم عن الهدايا العامة الإستخدام أو العائلية، ولذلك فإن الهدايا شخصية الإستخدام هي ما يفضل دائماً إهداؤه بالمناسبات الخاصة.
  6. الهدايا العملية لا تعني أنها أكثر قيمة من الهدايا الرمزية، فينصح بعدم إهداء هدايا عملية جداً مثل الملابس والعطور والحقائب الخاصة وما إلى ذلك، إلا إذا كان لديك الثقة الكاملة أن ذوقك يطابق ذوق المهدى إليه، أو أن نوع العطر مثلاً من أكثر أنواع العطور مبيعاً بالأسواق والتي تناسب كل الأذواق إن لم يكن بالفعل هو النوع المفضل لدى المهدى إليه، فمن السهل أن تجد الكثير والكثير من الضروريات التي يستخدمها المهدى إليه بصفة يومية، ولكن إذا لم تلائم الهدية ذوقه فإنها سوف تترك إنطباع ليس جيدا وتفقد الهدية رونقها.
  7. يفضّل تجنب بعض أنواع الهدايا عند تفكيرك بتقديم هدية شخصية، فأفضل أنواع الهدايا التي لن يخيب إختيارك لها في المناسبات الشخصية هي الهدايا التي لا تأُكل، أو الهدايا التي لا تستهلك بالإستخدام، ولا يمكن للمهدى إليه إهدائها للأخرين، والهدايا التي يصعب على المهدى إليه التخلص منها … لأن الهدايا البعيدة عن الأنواع السابقة هي الهدايا النموذجية للتعبير عن ما في قلبك، وأيضاً هي أسهل وسيلة لإدخال السرور على المهدى إليه وإشعاره بالسعادة، وبذلك سوف تكون أنت محل تقدير لتقديمك هذه الهدية وتكون هديتك غير قابلة للنسيان. فمن وجهة نظر متلقى الهدية أنه ليس بالضرورة ما يكون مفيد وعملي له هو في نفس الوقت ما يسعده ويدخل السرور على قلبه، ولكن قد يعتقد ذلك فقط مقدم الهدية. فالغرض من الهدية ليس دائماً تقديم المساعدة وتقديم هدية قيمة وعملية للمهدى إليه، بقدر ما أن تكون السبب في إدخال السرور عليهم وإسعادهم في كثير من الأحيان، وإعطائهم شعور بمدى تقديرك لهم وهو الأمر الذي سوف يذّكرهم دائماً بك ويجعلهم لا ينسوك.
  8. تأكد وتفهم جيداً ذوق الأخرين، ويجب عليك إدراك أن الهدية تهدف لإدخال السرور وإسعاد المهدى إليه، وليست لإسعادك أنت، فيجب عليك تجنب ذوقك الخاص عند شرائك هدية، ووضع ذوق المهدى إليه صوب عينيك، فأي هدية مهما كانت قيمة وجذابة لا يجب عليك إهدائها إذا كانت لا توافق ذوق المهدى إليه.
  9. تعرّف قدر الإمكان على إهتمامات المهدى إليه، وهو الأمر الذي يجب أن يكون بناءً على الملاحظة لفترة طويلة، ولكن إن كان الوقت المتبقى لشراء الهدية وقت قصير، فيمكنك سؤال وأخذ نصيحة القريبون منه، سواء كانوا أصدقاؤه المقربون أو أخوته، فبالتأكيد سوف يوفرون لك مزيد من المعلومات عن إهتماماته التي سوف تفيدك عن شراء الهدية.
  10. إهداء هدية بها لمحة شخصية، إهداء هدية فريدة من نوعها وبها لمحة الإبداع والإبتكار وجعلها هدية خاصة وشخصية للمهدى إليه تعد الهدية الأفضل، فمثل هذه الهدايا ليست فقط ستفاجئ وتبهر المهدى إليه، ولكنها سوف تجعله يشعر بأنك بذلت الكثير من الوقت والتفكير لتجهيز الهدية له، وهذا بالضبط يكمن الغرض من هذه الهدية. من وجهة النظر هذه فإن الهدايا التي يتم جعلها هدية شخصية ويتم صناعتها يدوياً هي خيار جيد. لانك سوف تبذل الكثير من الوقت لتحديد ماهية الهدية التي ترغب بإهدائها وتصلح للطباعة عليها، ثم تحديد الصور أو الأشكال المراد طباعتها أو تشكيلها على هذه الهدية، ثم البحث عن الأماكن التي يمكنك تنفيذ ذلك بها، ثم الحجز قبل موعد تقديم الهدية بأسبوع على الأقل لتجنب ضيق الوقت، وفى النهاية سوف تكون أغلى من المنتج المنتج لو قمت بشرائه وإهداؤه مباشرة دون جعله شخصي، وهو الأمر الذي سوف يزيد سرور المهدى إليه بمجرد التفكير في كل هذه المراحل، ومثال على ذلك هدايا طباعة أسماء أو صور خاصة على مجات أو على تيشيرتات أو حتى على لعبة بازل، أو على ساعة أو عمل بعض التحف الكريستالية المخصصة.
  11. الغرض من الهدية ليس في مدى إمكانية إستخدامها والإستفادة منها، ولكن في مدى رغبة مستلم الهدية بها. لذلك يجب عليك إهداء الأشياء التي يرغب المهدى إليه بها ولكنه يمتنع عن شرائها في نفس الوقت، إما بسبب أولويات إحتياجاته أو إحراجه من شرائها، فعلى سبيل المثال، قد يرغب الأبوين في شراء موبايل حديث ذو إمكانيات عالية، ولكن في نفس الوقت يفضلون إنفاق هذه الأموال على الأسرة أو الأولاد عوضاً عن إنفاقها في موبايل باهظ الثمن لأنفسهم، إذا أدركت ذلك أو وقع إختيارك على مثل هذا النوع من الهدايا، فإن الهدية سوف تكون للمهدى إليه في مثابة جائزة لهم بالإضافة لكونها هديه، لأن رغبة الشخص في شراء شئ مع قدرته على شرائه وامتناعه عن شراؤه من أجل إسعاد الأخرين هو أمر يستحق مكافأة وجائزة، وهو الأمر الذي سوف يدخل المزيد من السرور والسعادة في نفس المهدى إليه عن إن كان الشئ الذي يرغب المهدى به ليس لديه القدرة على شرائه.
    وقد تكون أيضاً هدية كان يرغب بها ولكن لم يتسني له القدرة أو الفرصة لشرائها، مثل شنطة أنيقة وقيمة للجامعة لحمل الابتوب والكتب، أو أحد أدوات أو أجهزة المطبخ التي ترغب بها ربة البيت منذ زمن ولم تستطع أو يتسنى لها شراؤها.
  12. لا تذهب لشراء الهدايا معتمداً على المحفظة الممتلئة ولا تملك أي فكرة عن ما سوف تقوم بشرائه، لأنه سينتهي بك المطاف بأن تصبح محفظتك خالية وحقائب شرائك لا تحتوي على الهدايا المناسبة، فإن كان من سوف تقوم بإهدائه فرد واحد أو مجموعة، فيجب عليك عمل قائمة بالمهدى إليهم وأنواع الهدايا التي قد تناسبهم قبل توجهك للتسوق، فهذا لن يتيح لك فقط إختيار الهدية المناسبة لكل شخص، ولكن سيوفر لك الكثير من الوقت والجهد عند الإنتقال لمرحلة الشراء، وسوف يبقيك في نطاق الميزانية المحددة الموضوعة لشراء الهدايا.
  13. لا تجعل انتباهك يتشتت بأنواع الهدايا الكثيرة التي تجدها بمتجر التسوق عند قيامك بشراء هديتك، فإن كنت قد حددت مسبقاً ميزانية الهدية ونوعها، فيجب عليك محاولة الإلتزام بهدفك، وتذكر عند الشراء أن الأمر كله من أجل إهداء ما يناسب المهدى إليهم وما يدخل السرور عليهم هم وليس له علاقة بما تحبه وترغب به أنت على الإطلاق، فقد تجد أحذية رياضية جذابة جداً مما يجعلك تشتريها كهدية بدلاً من الهدية التي قمت بالتخطيط لشرائها، لكن في واقع الأمر هي جذابة لك أنت، ولكنها غير مناسبة للمهدى إليه، ولذلك عدم الإلتزام بالهدايا الجيدة التي تم التخطيط لشرائها مسبقاً قد يؤدي لشراء هدايا أخرى غير مناسبة للمهدى إليهم، وإن ودت أن تغير الهدية التي قمت بالتخطيط لها فأعطى نفسك وقت كافي لدراسة مدى ملائمتها للمهدى إليه، للتيقن إن كانت أفضل من الهدية المخطط لها أم لا، دون التأثر برغبتك الشخصية في إقتناء هذه الهدية لنفسك.
  14. لا تذهب لشراء هدية برفقة الأطفال إذا كان يمكنك تجنب ذلك، حتى وإن اضطرك هذا لتأخير موعد شراء هديتك، لأن الأطفال لن يقوموا بالتعلق بالمنتجات ذات الألوان المبهجة والجذابة وفقط، ولكن سوف تفقد الكثير من تركيزك عند إختيارك الهدية خاصة إذا لم يكن لديك قرار مسبق بما ترغب بشرائه بالضبط، وهو أيضاً الأمر الذي قد يجعلك على عجلة بإختيار الهدية لتجنب مشاكل الأطفال بمتاجر التسوق خاصة إذا كان محل الهدايا من المحلات الصغيرة والضيقة، مما قد يؤدي لاختيارك الهدية الغير مناسبة أو إضاعة فرصة شراء هدية قد تكون أفضل مما قمت بشرائها.
  15. تذكر دائماً إزالة وسم السعر من على الهدية، حتى وإن كانت الهدية مرسلة من المتجر إلى المهدى إليه مباشرة، يجب عليك إخطار المتجر بذلك والتأكد من إزالة السعر من على الهدية قبل إرسالها، فإرسال الهدية وعليها السعر حتى ولو بدون قصد سوف يذكّر المهدى إليه دائما بسعرها، وكأنك تقول له هذا هو سعر الهدية التي أقدمها لك!، وفي نفس الوقت قد يراها أحد مُهدي الهدايا الأخرين بالمناسبة نفسها مما يثير إمتعاضه، حتى ولو لم يتأثر المهدى إليه نفسه بذلك. وإن لم يكن المهدى إليه قريب جداً منك ويعرفك جيداً قد يعتقد أنك تقوم بعمل مبادلة، بإخطاره ما هو متوسط السعر الذي تريده أن يضعه بالاعتبار إذا أراد شراء هديك لك بالمستقبل، وهو بالتأكيد الأمر الغير صحيح والغير المقصود، وحينها سوف يكون تأثير ترك السعر على الهدية قوي وسلبي لبعض الأشخاص، بحيث قد تتأثر العلاقة بينك وبينه بسبب ذلك حتى وإن لم يذكر هو لك ذلك، وعليه يجب تذكر ذلك جيداً والتأكد من إزالة السعر قبل إهداء الهدايا.
  16. لا تعرض على المهدى إليه عدة خيارات ليختار بينها هديته، لأنك بذلك سوف تعطيه إحساس سلبي بالخسارة إذا لم يكن إختياره موفق، لذلك يجب عليك أنت الإختيار وإهداء المهدى إليه هدية محددة من أي نوع من الأنواع التي قد تكون متردد بينها، وإن كانت قابلة للإستبدال فلا حرج في ذلك، ولكن لا تعطي شخص فرصة للخسارة عند إهداؤه هدية.
  17. تجنب أن تكون الهدية ذات ميزانية عالية جداً على المهدى إليه، خاصة إذا لم يكن أحد المقربين جداً إليك، لأن ذلك قد يُشعر بعض الأشخاص بالإهانة، لذلك حاول جعل الهدية مفاجئة قيمة ولكن ذات ميزانية مقبولة، لتجنب أن يكون سوء الظن سبب في إظهارك بصورة غير صحيحة وغير ملائمة، وبالطبع ذلك قد لا ينطبق على كل الحالات، مثل الهدايا للوالدين مثلاً ..

فيديوهات

هدايا للرجال - الجزء 1

هدايا للرجال - الجزء 2

كن قريباً منّا

سجل معنا ليصلك جديدنا

لتكون أول من تصله آخر تحديثاتنا وأخبارنا.

[mc4wp_form id=”74″]

مقالات ذات صلة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *